كتير شباب بيكونو قاعدين بتصببو على البنات الي رايحين و الجايين, هيك قعدة ما الها معنى, و بتكتر هاي القعدات في الجامعات, بتلاقي الشباب في أوقات الفراغ قاعدين في مكان معين, (لازم يكون في فية و ما في شمس) و بيكونو يا اما قاعدين على الأرض (أو الحشيش ازا كان متوفر) أو على كراسي, و ازاكانو قاعدين على كراسي, لازم واحد منهم على الأقل يكون قاعد فوق الكرسي, لأ, مش عادي, يعني حاطط اجريه محل ما الواحد بيقعد, و لازم يكونو بيحشيشو دخان!
المهم, مش هدا موضوعنا, أنا بس حبيت أنعنش ذاكرتكم شوية...
البنات عادة, بيتمشو, او قاعدين في الكافتيريا!
خاصة في الجامعات, بيحبو يكزدرو في هال شمسات, و ما حدا بيعرف السبب, ممكن عشان يضربو سمار مثلا, أو عشان يسمعو تعليقات من الشباب, لأنو البنت عندها غريزة انها بتحب حدا يقدر جمالها....
و عادة البنات ما بيكونو شلل, بيكونو تنتين أو ثلاث بنات بالكتير بيتمشو, و على الأغلب بيكونو بنتين بس!
بعد دراسة مستفيضة و أخذ عينات عشوائية, من مختلف الجامعات الحكومية و الخاصة, توصلت لهاي النظرية, انو البنتين الي بيكزدرو, لازم و بشكل مؤكد انو تكون وحدة منهم حلوة و التانية أقل جمالا بمراحل عديدة! و على الأغلب بتكون بشعة مقارنة مع التانية الي ماشية معها!
بس هدا الموقف ما اجى هيك من الباب للطاقة, انو بنت بشعة و بنت حلوة, بالعكس, هدا تانج من البنت البشعة...
يعني, ألنظرية بتحكي بكل بساطة, انو البنت البشعة عندها شعور من النقص, لأنها لما تكون ماشية ما حدا بعبرها, و لا حدا بزت عليها أي كلمة معاكسة, و زي ما اتفقنا بالأول, البنت بطبيعتها بتحب حدا يرمي عليها أكم من كلمة, عشان تحس بأنوثتها, فالبنت البشعة ما بتحس بأنوثتها لأنها بشعة و ما حدا بيعبرها!!
فبتمشي مع وحدة حلوة عشان لما الشباب يرمو أي كلمة, بتصير في العقل الباطن تكزب على حالها و تنبسط و تحكي (ياي والله انا حلوة...)
و الشباب طبعا بيزيتو الحكي على البنت الحلوة...
-ايش هال طعجة يا نعجة
-ايش هال أحمريا مدحبر
-والله على راسي
....الخ من عبارات الشباب ...
و تعليقات الشباب بتكون أحيانا مبنية على نظام التقييم بالترقيم, يعني أغلب الشباب (بما فيهم أنا) بنعطي أرقام للبنات, هاي مثلا بتاخد 7 من 10, هاي 8.5 , هاي 5, هاي راسبة و هيك!
يعني الصافي, البنت البشعة بتمشي مع البنت الحلوة عشان تسمع كلام و غزل ما بتسمعو ازا كانت ماشية لحالها
المهم, مش هدا موضوعنا, أنا بس حبيت أنعنش ذاكرتكم شوية...
البنات عادة, بيتمشو, او قاعدين في الكافتيريا!
خاصة في الجامعات, بيحبو يكزدرو في هال شمسات, و ما حدا بيعرف السبب, ممكن عشان يضربو سمار مثلا, أو عشان يسمعو تعليقات من الشباب, لأنو البنت عندها غريزة انها بتحب حدا يقدر جمالها....
و عادة البنات ما بيكونو شلل, بيكونو تنتين أو ثلاث بنات بالكتير بيتمشو, و على الأغلب بيكونو بنتين بس!
بعد دراسة مستفيضة و أخذ عينات عشوائية, من مختلف الجامعات الحكومية و الخاصة, توصلت لهاي النظرية, انو البنتين الي بيكزدرو, لازم و بشكل مؤكد انو تكون وحدة منهم حلوة و التانية أقل جمالا بمراحل عديدة! و على الأغلب بتكون بشعة مقارنة مع التانية الي ماشية معها!
بس هدا الموقف ما اجى هيك من الباب للطاقة, انو بنت بشعة و بنت حلوة, بالعكس, هدا تانج من البنت البشعة...
يعني, ألنظرية بتحكي بكل بساطة, انو البنت البشعة عندها شعور من النقص, لأنها لما تكون ماشية ما حدا بعبرها, و لا حدا بزت عليها أي كلمة معاكسة, و زي ما اتفقنا بالأول, البنت بطبيعتها بتحب حدا يرمي عليها أكم من كلمة, عشان تحس بأنوثتها, فالبنت البشعة ما بتحس بأنوثتها لأنها بشعة و ما حدا بيعبرها!!
فبتمشي مع وحدة حلوة عشان لما الشباب يرمو أي كلمة, بتصير في العقل الباطن تكزب على حالها و تنبسط و تحكي (ياي والله انا حلوة...)
و الشباب طبعا بيزيتو الحكي على البنت الحلوة...
-ايش هال طعجة يا نعجة
-ايش هال أحمريا مدحبر
-والله على راسي
....الخ من عبارات الشباب ...
و تعليقات الشباب بتكون أحيانا مبنية على نظام التقييم بالترقيم, يعني أغلب الشباب (بما فيهم أنا) بنعطي أرقام للبنات, هاي مثلا بتاخد 7 من 10, هاي 8.5 , هاي 5, هاي راسبة و هيك!
يعني الصافي, البنت البشعة بتمشي مع البنت الحلوة عشان تسمع كلام و غزل ما بتسمعو ازا كانت ماشية لحالها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق