السوشال مصيبة... اظهرت "بعض" الناس على طبيعتهم السيئة جداً و اظهرت عنصريتهم المقرفة جداً و صرنا نقرأ تعليقات مستحيل ان نسمعها على تلفزيون او حتى نسمعها بالشارع... و المصيبة كثير ناس تتفاعل مع العنصري أو السيء و تلاقيهم بلشو يعممو على شعب كامل... لذلك لما اشوف شخص عنصري معلق ما أرد عليه و لا اعيد نشر مقطعه مثلاً بل بعمل بلوك... عشان ما أشوف تعليقه بأي مكان آخر.... الدنيا مليانة قرف و مشاكل و الواحد مش ناقصو هم اضافي على السوشال ميديا...
طيب تمان... عرفنا انو عندنا مشكلة بالسوشال ميديا ما الحل؟
يوحد عدة حلول و على مختلف الدرجات، ابسطها عدم مشاركة المنشور السيء، فإعادة المشاركة لن تفيد إلا فقط بزيادة الطين بلة!
حل غير واقعي لكنه خلمي شخصياً... ان يتم ربط كل مسخدم و التحقق من هويته عن طريق ربط الشبكات الإجتماعية بالأنظمة الحكومية، مثلاً الأحوال المدنية فيكون عبدالله محمد أحمد صاحب الرقم المدني ١٢٣٤٥٦ مسجل باسم عبوووود و بالتالي لن يستطيع التسجيل مرة أخرى.... الله لو كل شخص مثل نفسه و أصبح محاسب على كل كلمة قد ينطق بها.... سيحترم الجميع نفسه و لن نرى تحرش بالبنات... او تنظير و شتم الجميع بسبب عدم اتفاقهم معك على ان بيكانشو هو فأر و لكن لونه أصفر و حجمه كبير!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق