الأحد، 2 مارس 2014

مشروعي تقديم الدعم الفني مجانا




طوال حياتي كنت دائما الشخص التكنولوجي الي الكل بيروح لعنده يسأله عن أي شي بالموبايل أو التكنولوجيا بشكل عام، و زي ما الكل بيعرف أنا شخص تقني مهتم بالتقنية بشكل عام...و هذا هو الي حرك الفكرة براسي.

فكرتي تتلخص بتقديم الدعم الفني و المساعدات و الإجابة على الأسئلة و تدريب الأشخاص على استخدام الموبايلات و اعطائهم نصائح عملية و معلومات ...الخ بشكل مجاني كليا!

كم مرة واجهت مشكلة بنقل الأرقام من هاتف الى أخر؟ أو بالتعديل على صورة أو فيديو معين؟ أو الإستفسار عن برنامج يقوم بعمل شيء معين ...دائما كنت تلجأ لصديق لك مهتم بهذه الأمور....الأن سيصبح هناك شركة متخصصة و تقدم لك الخدمات مجانا!

الفيديو التالي يوضح فكرتي ببساطة:


يعني بالبداية سينطلق المشروع على شكل موقع الكتروني أو تطبيق للهواتف الذكية و ممكن يتم فتح محل فعليا ...سيأتي الزبون و يستفسر عن أي شيء بباله عن موبايله الشخصي أو مواصفات موبايل معين أو أي شيء له علاقة بالبرمجة...و سيتم تقديم الخدمة له بشكل مجاني جدا و بدون أي مقابل من أي نوع كان!

طبعا الكل سيتساءل ما المردود المادي، باختصار الإجابة هي الإعلانات! سيتم الطلب من كل موظف بأي يملىء استبيان معين، استبيان عن منتجات و مطاعم و ماركات عالمية موجودة بالبلد و يقوم بتقييم خدماتهم/منتجاتهم بشكل غير معروف (بدون ذكر اسمه أو أي معلومات اتصال عنه) هذه التقيمات سيتم تخزينها على الداتا بيس و عند ازديادها سيتم عرضها على الشركات لدفع مبلغ اشتراك يسمح لهم بمعرفة الأراء الحقيقية لزبائنه أو حتى الأراء بمنافسيهم!

في النهاية الكل رابح! 
المستهلك: حصل على دعم مجاني 100%
الشركة: استطاعت الحصول على تقييم لخدماتها 
أنا: نشر المعرفة و الثقافة بين الناس 
ممكن أختصر العملية بالرسمة البيانية البسيطة التالية:

اليوم شركة سامسونج عاملين مسابقة تسمح للأشخاص بتقديم أفكارهم و اقتراحاتهم لمشاريع جديدة و أفكار فريدة من نوعها و على حسب نجاح الفكرة ستقوم سامسونج بدعمها...أتمنى منكم ان أعجبتكم الفكرة أن تنشروها بين أصدقائكم و معارفكم و تدعوهم للتصويت لها، فكرتي ستغير نظرة العالم الى التطنولوجيا! فكرتي ستتيح للناس تعلم استخدام التكنولوجيا كما يجب ...فكرتي أولا و أخيرا هدفها نشر المعرفة!

أتمنى دعمكم على هذا الرابط و شكرا مقدما و أنا جاهز لأي استفسار..

شكرا لكم جميعا :)



تنسوش تعملو شير :)

و شكرا

ليست هناك تعليقات: