‏إظهار الرسائل ذات التسميات وجهة نظري الشخصية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وجهة نظري الشخصية. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 24 مارس 2019

عالم الألعاب و الجيل القادم من سوني

شخصياً.... أتوقع سوني تعلن عن جهاز جديد و ممكن تزيد شمولية خدمة بلايستيشن ناو، لكني شخصياً مستبعد كلياً قدرتها على منافسة الجيل القادم، بنظري المتواضع، الجيل القادم سيكون لعب سحابي ستسيطر عليه جوجل و ربما مايكروسوفت ستأخذ قطعة من كيكة اللعب السحابي، بينما ستنازع سوني و تسيطر على سوق العالم الثالث الذي لا يتمتع بسرعات عالية من الإتصال بالشبكة إلا في حال نشر سيرفرات محلية بهذه الدول لجذب شريحة أكبر من اللاعبين، المؤتمر القادم سيبين لنا نظرة عن خطط سوني القادمة، هل ستتعنت و تضرب اللعب السحابي بعرض الحائط و تتمسك بخطذها الناجحة "حالياً" على افترلض انه لن يتغير أي شيء؟ ام ستتطور و تكون سباقة لمنافسيها... أرجو أن لا تكون سوني هي النسخة اليابانية المطابقة لشركة "كوداك" التي رفضت التطور و الانتقال إلى عالم الميموري كارد و افترضت ان البشرية لن تستغني عن تحميض الأفلام فبكل غباءنطرت وقتها إلى نجاحها و مبيعاتها بالملايين و لن تتوقع أن يتغير عليها شيء حتى انخفضت المبيعات و عندما حاولت اللحاق بالتكنولوجيا كان المنافسين قد سبقوها بمراحل فلم تستطيع اللحاق بهم أو المحافظة على وضعها فأفلست و خرجت من كل الساحة، اتمنى أن لا تكون سوني بنفس الغباء و ان لا تعتمد على نجاحها الخالي و تفترض أنه دائم

الثلاثاء، 5 مارس 2019

مومو


مومو... تظهر القوة الحقيقية للتسويق و قوة السوشال ميديا بجعل شيء "غير موجود" و معاملته بأنه واقعي👍 و لا تقرير يظهر أي مقطع من اللعبة، و كل المواقع الإخبارية و المشاهير و غيرهم ينقلون من بعض... هالموضوع يذكرني بفيلم قديم لعادل امام اسمه "الفنكوش" بيكون بيشتغل بشركة دعاية و بتبزو رقاصة بأن تفضحه ان لم يجعلها نجمة اعلانات بالتلفزيون، فيقوم لتصوير دعايات غامضة لمنتج وهمي اسمه "الفنكوش" و يذهب باجازة و يقوم شخص غبي بنشر الدعايات فتصبح البلد كلها تريد ان تعرف و تشتري "الفنكوش" لم يره احد و لكن الكل يسمع عنه و هذا الي حاصل بالضبط😂

الأحد، 30 ديسمبر 2018

للذكر مثل حظ الأنثيين.... هل هذا عدل؟


و العتب و اللوم على رجال الدين بعدم توضيح و تفسير الآية الكريمة تربيتنا و تعليمنا انه للذكر مثل حظ الأنثيين و الكل حافظ هالآية الكريمة بدون قناعة تامة أو بمعنى آخر فهم لتفسير و حكمة ربنا بهذا التقسيم.... لفهم العدالة في هذه التقسيمة يجب أن نفهم طبيعة تركيب الأسرة في الإسلام فالرجال قوامون على النساء و الرجل هو الذي يؤمن النفقة بالمنزل على زوجته و أبنائه، و ان لم يكن متزوج فهو المسؤول عن تأمين نفقة الأخت او الأم من بعد غياب الأب؟ المرأة ليس مطلوب منها الإنفاق على المنزل و ليس مطلوب منها تأمين المسكن و الملبس و المأكل ابدا! لذلك فالرجل عندما يأخذ حصتين من الميراث فإنه بلا شك سينفق على منزله و الحصة الثانية هي حصته الشخصية، فهذه التقسيمة هي قمة بالعدل و المساواة بل و ان تساوت المبالغ و الحصص بين الرجل و المرأة فسيكون ظلم حقيقي...غياب الفهم و الخفظ بدون تفكر هو ما أوصلنا لحالة بأن لا نعدل بين أبنائنا بهذه الطريقة البشعة بأن أشتري للولد شوكولاته أكثر من أخته! 

الجمعة، 5 يناير 2018

هل وجود الخادمة ضروري؟

ليست ضرورة و لا لزوم لها الا في حالات نادرة جدا و مستعصية و اعني بذلك: شخص مريض أو كبير بالعمر و بحاجة لشخص ليلازمه طول الوقت ليعطيه موب من الماء مثلا...  او في حالة عمل الام... غير هيك مصاريف زايدة  و ما لها اي معنى...

ملاحظة:وجود الخادمة للانتباه الى الاطفال و اطعامهم و تحميمهم و تلبيسهم و العناية بهم و الام بصحة جيدة هو شيء محزن جدا...الاطفال يكبرون بسرعة و يتطورون

الثلاثاء، 15 مارس 2016

آخر موقف سيارة

لو كان ضايل موقف سيارة وحدة
و وصلت انتا و جارك بنفس الوقت شو حتعمل؟

الخيار الأول: تاخد الصفة و كإنك مش شايفه ....و احتمال كبير كتير يعطيك نظرة احتقار...

الخيار التاني: تضحك بوجه جارك و تعزم عليه ياخد الموقف....99.999% مش حيمتنع و حياخد الموقف و تضطر انك تروح تسفط بآخر الدنيا

في خيار تالت وارد:
انو جارك ممكن يعزم عليك و يضحك بوجهك عشان تاخد الموقف، بس انتا بالغالب حتستحي و حترفض و ممكن تضلو دقيقتين تتعازمو على بعض و بالأخر بالغالب حتخليه ياخد الصفة و حتروح تصف بآخر الدنيا، بس على الاقل حتكون مبسوط من الي عملته مع جارك!

آخر احتمال انو جارك ما يعبرك و ياخد الصفة....بهاي الحالة حتصف بآخر الدنيا و حتشتم جارك بسرك...

شي محير 😂

الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

هل السعودية مقصرة بخدمات الحجاج؟

السعودية ليست مقصرة أبدا و أعتقد أن الموضوع أخذ أكبر من حجمه بمئات المرات من الإعلام ...

حوادث الدعس و المزاحمة ليست مسؤولية تنظيم بل مسؤولية أشخاص ...بيئة....تربية!
 لو الحجاج جميعهم يلتزمون بالتعليمات ما كان صار الي صار....

بحادثة الرافعة أنا أحمل مجموعة بن لادن الذنب و دم الي توفوبرقبة موظف مهمل لم يغلق الرافعة و مشرف مهمل لم يشيك على الموظف المهمل فحصل ما حصل و لا شيء يفسر سقوط رافعة واحدة فقط من بين العشرات من الرافعات إلا الإهمال فقط.

 أما في حادثة التزاحم اللوم و كل اللوم على الحجاج.... لماذا لا نرى ضحايا تزاحم بكبرى الإحتفالات التافهة باسبانيا بيوم الطماطم و غيرها؟ لأن ثقافة الشعب راقية....قبل أن تذهب للحج تأكد انك لا تبصق على الأرض! تأكد أن لا ترمي أي شيء من زجاج السيارة أو البيت! تأكد أن تحترم غيرك و لا تعامل من أمامك على أساس عرقي أو حسب جنسيته... تأكد أنك تحترم القانون و النظام و الطابور في كل مكان فالإسلام أخلاق و عبادة و ليس عبادة فقط!

لكي أكون منصف تماما ولا أكون فقط أذكر المشاكل و السلبيات بدون حلول...تفضلو حل سهل التطبيق:

 أن يتم تخصيص قاعة بمطارات السعودية تستقبل الحجاج فور وصولهم و يتوفر محاضر بأكثر من لغة...ليشرح كيفية أداء الحج و الأخطاء الشائعة و يا ريت لو كان يوجد عرض بور بوينت ليوظف بالصور و الفيديوات كيفية أداء الحج و المناطق التي سيسير فيها الحاج و أهمية اتباع التعليمات الخاصة بكل حملة...الخ.

 ممكن أن يتم طلب الحصول على توقيع من كل من حضر (أو بصمة يده) بالموافقة على ما تم شرحه بالمحاضرة و برغبته التامة بالإلتزام بالنصائح......
فائدة أخرى! يالحصول على بصمته يسهل التعرف عليه في حال حدوث أي مشكلة.....

 ترا الموضوع غير مكلف و لو أنه مكلف عادي اجبار شركات الطيران بزيادة سعر التذكرة لتغطية التكاليف الإضافية في حال عجزت الحكومة عن تغطيتها (الأمر الذي أشك فيه)....


 الحلول موجودة و المشاكل موجودة أيضا و أكرر لا تلام الحكومات على تصرفات الأفراد و عدم التزامهم بقواعد السلامة....

الأربعاء، 23 يوليو 2014

هل تتوقف المقاومة؟

الوضع اللي بيحصل بغزة هو وضع طبيعي جدا بلد محتل و يوجد فيه مقاومة....
فش توازن بين القوى هاي جيش نظامي مسلح تسليح تام و عنده غطاء جوي....
و الطرف التاني مقاومة...و المقاومة بأي بلد مغتصب دائما أضعف من المحتل طب شو خسائر الإنجليز مقارنة بثورة المليون شهيد؟ صح مافي جدال بدم الأطفال يا حرام و المدنيين....ربي يحسبهم شهداء و يجعل مأواهم في أعلى مراتب الجنة...بس خلص لازم الضحايا...

حماس ما بتتاجر فيهم حماس تمثل أخر "لحسة" شرف و خلينا داعسين عل جرح و ساكتين....  ازا ما كان فيه مقاومة شو نضل نعمل؟ نتركلهم البلد؟؟؟سمعونا السيناريو الي عندكم لو فش مقاومة؟
ولا يصير فينا زي حزب الله و تيجي قوات حفظ سلام و الأن حزب الله ما بيسترجي يرفع مسدس بوجه اسرائيل و اسرائيل تنعم براحة من ناحية لبنان بمباركة قوات حفظ السلام.... يا جماعة الي بيصير هﻷ ما الو قيمة مقارنة بالي عملو التتار لما دخلو العراق....
و لا الصليبيين.... ما استسلمنالهم و ضلينا نقاوم و باﻷخر تحررت بلادنا....
هدنة ال2012 الي اجت من مرسي كانت تكتيك عشان يفتح المعبر و حماس تزبط حالها بالسلاح و هيها صواريخها هاي المرة وصلت ﻷبعد من قبل و لله الحمد.... الهدنة حتنفرض بشروط حماس ان شاءالله....الصبر الصبر الصبر....

و كمان مرة. ...بعيد سؤالي: لو توقفت المقاومة شو الحل بفلسطين؟ السلام
أو المقاومة؟

الاثنين، 21 يوليو 2014

لحظة الوداع

كل صورة بشوفها ﻷي طفل مقتول عقلي الباطن يبدأ برسم تخيل معين برأسي و لكن مشاعري تقطع حبل أفكاري و لا تسمح لعقلي الباطن بإكمال التخيل و أكتفي بأن أتذكر مثلا لحظة مرض ابني ريان أو تالين في يوم من ايام الشتاء و كيف أننا وقفنا عاجزين أما ألامه و كم من مرة دعينا الله أن يأخذ الألم منهم و يضعه فينا بدلا منه....لهذا الحد عقلي البسيط يستطيع التخيل....لا أسمح لنفسي بتخيل فقدان أحد من أولادي و انا متأكد هذا هو الحال مع أي أب و ام من أي جنسية و ديانة....
لهذا لا أسمح لنفسي بتخيل فقدان ابني أو ابنتي مجرد التفكير بتخيل هذا الشيء لا قدر الله يسبب لي رجفة و حمق بمجرى التنفس و هذه الصورة تحديدا من دون بقية الصور استطاعت بشكل عجيب أن ترعبني و تبكيني بشدة....صورة مثل هذه لن تحدث كل فترة...صورة مثل هذه تحدث كل لحظة بغزة....أرض العزة.

هذه الأم العظيمة تلقي نظرة الوداع الأخيرة على ابنتها...نظرة وداع الىحين لقاءها بالفردوس الأعلى!
افرحي يا أم الشهيدة الطفلة فبنتك و ابنك الشهيد الطفل عصافير بالجنة...
افرحي يا أم الشهيد فيوجد شفيع ينتظرك عند الحساب...
افرحي يا أم الشهيد فأنتي مضرب مثل بالعزة و الكرامة. ..
افرحي يا أم الشهيد فأنتي مدرسة تعلم البشر أبجدية السمو بالنفس و التضحية في سبيل الوطن...

رحم الله جميع شهداءنا في غزة....و حسبي الله و نعم الوكيل

الخميس، 17 أبريل 2014

نعم لنوقف أفلام السبكي! نعم لزيادة الوعي عند الناس!

هاشتاغات مشهورة .؟..... و زادت شهرتها بالفترة الأخيرة خاصة بعد ظهور فيلم الممثلة المحترمة جدا ذات الصوت المخملي هيفاء وهبي!

فيلم حلاوة روح!

لن أطيل بالكلام و لكني سأنظر للموضوع من زاوية أخرى...

البارات و النوادي الليلة موجودة و أنا ما بروحهاش؟

و البنات و الدعارة موجودة و أنا اخترت اني ما أروحش لعندها...

المشكلة ليست بالسبكي ...هو انسان مادي يعطي الناس ما تريد مشاهدته 

هذه الحقيقة لا تنكرها و تحاول لوم السبكي!

لو الشعب قاطع أفلامه...سيخسر و سيخرج من السوق بسرعة! 

حتقولي (الي بيحضروه ناس سيئين) ماشي لن أنكر....و أنت لا تنكر أرجوك أنه يوجد نسبة من السيئيين ليست بقليلة أبدا...


وقف أفلام السبكي ستزيد من شهرتها من باب الممنوع مرغوب...و هذا ليس الحل...

لذلك المشكلة بالشعب و ليست بالمنتج...
الخلاصة:
سيبك من أفلامه لا تحضرها لا تتابعها، ربي أولادك على عدم متابعتها، و أولادك سيكبرون و يكونون صالحين و لن يتابعو أفلامه و أولادهم لن يتابعو أفلامه تخيل لو كل شخص ركز في محيطه فقط و في البيئة التي يستطيع السيطرة عليها فقط (و أنا أقصد تربية الأبناء) تخيل لو كل فرد ركز على بيئته بدلا من شتم الواقع و لعن البشر ! تخيل كيف سيصلح أمر المجتمع...

ملاحظة أخيرة...

أنا أحتقر السبكي و أحتقر أفلامه الرخيصة و هذا المقال ليس أبدا و لا بأي شكل دفاع عنه بل هو مقال لمواجهة الحقيقة التي نتحاشاها ليس أكثر....

الأحد، 2 مارس 2014

مشروعي تقديم الدعم الفني مجانا




طوال حياتي كنت دائما الشخص التكنولوجي الي الكل بيروح لعنده يسأله عن أي شي بالموبايل أو التكنولوجيا بشكل عام، و زي ما الكل بيعرف أنا شخص تقني مهتم بالتقنية بشكل عام...و هذا هو الي حرك الفكرة براسي.

فكرتي تتلخص بتقديم الدعم الفني و المساعدات و الإجابة على الأسئلة و تدريب الأشخاص على استخدام الموبايلات و اعطائهم نصائح عملية و معلومات ...الخ بشكل مجاني كليا!

كم مرة واجهت مشكلة بنقل الأرقام من هاتف الى أخر؟ أو بالتعديل على صورة أو فيديو معين؟ أو الإستفسار عن برنامج يقوم بعمل شيء معين ...دائما كنت تلجأ لصديق لك مهتم بهذه الأمور....الأن سيصبح هناك شركة متخصصة و تقدم لك الخدمات مجانا!

الفيديو التالي يوضح فكرتي ببساطة:


يعني بالبداية سينطلق المشروع على شكل موقع الكتروني أو تطبيق للهواتف الذكية و ممكن يتم فتح محل فعليا ...سيأتي الزبون و يستفسر عن أي شيء بباله عن موبايله الشخصي أو مواصفات موبايل معين أو أي شيء له علاقة بالبرمجة...و سيتم تقديم الخدمة له بشكل مجاني جدا و بدون أي مقابل من أي نوع كان!

طبعا الكل سيتساءل ما المردود المادي، باختصار الإجابة هي الإعلانات! سيتم الطلب من كل موظف بأي يملىء استبيان معين، استبيان عن منتجات و مطاعم و ماركات عالمية موجودة بالبلد و يقوم بتقييم خدماتهم/منتجاتهم بشكل غير معروف (بدون ذكر اسمه أو أي معلومات اتصال عنه) هذه التقيمات سيتم تخزينها على الداتا بيس و عند ازديادها سيتم عرضها على الشركات لدفع مبلغ اشتراك يسمح لهم بمعرفة الأراء الحقيقية لزبائنه أو حتى الأراء بمنافسيهم!

في النهاية الكل رابح! 
المستهلك: حصل على دعم مجاني 100%
الشركة: استطاعت الحصول على تقييم لخدماتها 
أنا: نشر المعرفة و الثقافة بين الناس 
ممكن أختصر العملية بالرسمة البيانية البسيطة التالية:

اليوم شركة سامسونج عاملين مسابقة تسمح للأشخاص بتقديم أفكارهم و اقتراحاتهم لمشاريع جديدة و أفكار فريدة من نوعها و على حسب نجاح الفكرة ستقوم سامسونج بدعمها...أتمنى منكم ان أعجبتكم الفكرة أن تنشروها بين أصدقائكم و معارفكم و تدعوهم للتصويت لها، فكرتي ستغير نظرة العالم الى التطنولوجيا! فكرتي ستتيح للناس تعلم استخدام التكنولوجيا كما يجب ...فكرتي أولا و أخيرا هدفها نشر المعرفة!

أتمنى دعمكم على هذا الرابط و شكرا مقدما و أنا جاهز لأي استفسار..

شكرا لكم جميعا :)



تنسوش تعملو شير :)

و شكرا

الاثنين، 20 يناير 2014

I'm not getting older, i'm getting happier!

Man landed on the moon in 1969...
then in 1973 man landed again on the moon...
then nothing happened, the whole world had no further surprises
until exactly 20th of January 1982!
on the day I was born :D

Yes!
unlike the past 10 years this time I am really happy for my Birthday!
my birthday isn't the saddest day of the year anymore!
being positive looking around my self, what I have currently, what I'm about to have, it's all what any person dream of! thank god I have whatever I have, I will always be grateful for every little thing in my life.

Reaching age of 32 now, have made me realize that my life JUST got started! and life is really so short to live it being sad that I'm growing up, well, I'm not anymore! since I got married I used to tell my wife that I can imagine us both old couple where our children's have married and we are still holding hands and still as romance as we were, and will always be! I will keep that image in my mind, I will always keep picturing Dr./Developer Rayyan or whatever he wants to be as my best friend....The Zaghloul Team we are now! and Taleen, you're the sweetest thing in my whole life, there's a special place for my lovely daughter in my heart that no one can reach, you will always be in that special place! May Allah protect you both and give me the strength and the knowledge to be the best father.

Unfortunately, I didn't spend a lot of time with my father, he passed away when I was just 16, visiting his grave every time I go Jordan, and all the prayers I'm sending to him can really express how sad I am for losing him, that he never got to see my kids, he never got to see my high school grade, my university degree, may his soul rest in peace. and my lovely mother, you are the light of my life, without your prayers, I'm pretty sure I wouldn't have achieved anything in my whole life, may Allah give you the strength and take away any pain or sickness, and one last thing to you mom, being away from you in Kuwait will only increase your love, you will always be with me in every step of my life.

among all my brothers and sister, I miss the old days, ranking number 7 in the family had made the age difference a bit of too much, but you all have nothing but love in my heart, and I would like to thank Refaat (the middle brother in my family) of course all that to Allah, but without someone's taking the father responsibility in the family, the family would have collapsed for sure, your emotional unquestioned support means a lot to each and every member of the Fares Zaghloul family, your generous financial support is the reason we are where we are now, may Allah reward you the best inshallah.

Thanks for all my friends, people who I met in real life and all Social friends, I'm so thankful for being a part of my life...

and lastly, Happy Birthday to Myself! for the first time! I'm happy in my birthday!


الاثنين، 30 ديسمبر 2013

ليس كل عرض تراه في السوق هو فعلا عرض

السلام عليكم....
الصورة هاي مثال رائع جدا عن فكرة ابداعية بالتسويق( أو نصبية)
في عرض علبتين وسط بسعر دينارين و خمسين فلس
و العلبة الحجم الأكبر بدينارين
طبعا من الصورة كلمة "عرض خاص" و جملة ١٥٪ مجانا راح

الأربعاء، 3 يوليو 2013

تبا للديموقراطية....نعم للدكتاتورية!


مبرووووووووك للملايين الي بالشوارع ...أعتقد هلأ كل مشاكل مصر راح تنحل و الرئيس الي جاي راح يكون هو الي راح يرضي جميع الأطراف...و أكيد راح يرضى الشعب بنتائج الإنتخابات !!!!!

لا تستطيع أن تطلب من شخص أن يستعمل القلم و المسطرة و هو أمي....و هذا هو ما يحصل الأن...أنت تطلب من شخص جاهل غير مثقف على الأغلب لم يكمل الثانوية...تطلب منه أن يحترم الرأي الأخر و يحترم نتيجة الإنتخابات و يتقبل بصدر رحب خسارة مرشحه...الديموقراطية لا تنفع مع شعوب تعتبر من يستطيع كسر قوانين السير و الإفلات من الكاميرا و عين الشرطي هو قمة بالشطارة و "الفهلوة" شعوب لا تحترم الأديان الأخرى....شعوب تربى أطفالها على الكلمات النابية  - الا من رحم ربي - شعوب همها الأول و الأخير هو لقمة العيش و لا تهتم بالسياسة أو غيرها....هذه الشعوب من غير المنطق أن تعاملها بحكمة و منطق و تعطيها لعبة اسمها ديموقراطية......تبا للديموقراطية....نعم للدكتاتورية!

يعني هل يوجد 1% من الذين كانو بشوارع مصر قرأ الدستور؟ أو لدية خيرة سياسية محنكة؟ أو حتى بحياته شارك بمنتدى حواري أو كان قائد لمجموعة من الأشخاص يوجههم في مجال معين؟ تبا للديموقراطية....نعم للدكتاتورية!

عندما تختفي عادة البصق من شباك السيارة...لما تختفي عادة رمي القمامة و الأوساخ بالشوارع لما تختفي فكرة استغلال أي شخص غريب عن البلد عندها فقط تستطيعون الحصول على ديموقراطية! لما تختفي الأمية و ينتشر العلم تستطيعون الحصول على ديموقراطيتك العظيمة ...و هذا لن يحصل في يوم و ليلة بل بحاجة الى أجيال جديدة تنجب أجيال واعدة تصلح الخراب و تربي أجيال أوعي من السابق من هنا لذاك اليوم....تبا للديموقراطية....نعم للدكتاتورية!

أصبح الأن الصغير قبل الكبير يفتي بما يراه مناسب للبلد - باعتبار أنه يمتلك باع طويل في هذا المجال - و أنا لا أفترض أو ألمح حتى تلميح ان المشكلة في الشعب المصري فقط كلا ....أبدا بل المشكلة بشعوب العالم الثالث و أقصد بالعالم الثالث الدور العربية و الأسيوية ...لكن المشهد الحالي هو مشهد مصر و يا حسرة على الذي يحصل فيها الأن....تبا للديموقراطية....نعم للدكتاتورية

برافوووو و هنيئا للملايين الي في الشوارع خربتوها فوق دماغكم ...الله يستر من القادم و تبا للديموقراطية....نعم للدكتاتورية!

الأربعاء، 9 يناير 2013

أنا .... و أبل و الأندرويد!

أنا أكره الأيفون أقولها صراحة! أكره ارتفاع سعره المبالغ فيه و نظام تشغيله الذي يربطني و يقيدني و أنا من عشاق الأندرويد بشكل عام و سامسونج بشكل خاص (أقولها صراحة) و في السابق كنت من عشاق النوكيا (و لا يزال لها في قلبي الكثير من الوفاء) لكن مع تقدم الزمن و ظهور الأندرويد و تعنت نوكيا بالتمسك بنظام السيمبيان الذي جار عليه الزمن ابتعد عن نوكيا رويدا رويدا و الأن عادت نوكيا مع الويندوز فون و أنا متشوق فعلا له، لا ينكر أي شخص عن مدى قوة و انتشار نظام الويندوز بشكل عام بل أكاد أن أجزم أن هناك الملايين في الكرة الأرضية لا يعرفون ماذا تعني كلمة "لينكس"!

عودة لموضوعي الأساسي...

أنا أمتلك أيباد (ربحته و لم أشتريه) همي الوحيد عندما حصلت عليه هو عمل جيلبريك له لكي أستطيع استخدامه بكل حرية و بلا قيود و ثدمة عندما أخرجته من العلبة و شغلته لأول مرة و رأيت الشاشة الغبية التي تطلب مني أن أشبك الجهاز مع الكمبيوتر و أقوم بتحديثه قبل تشغيله! يعني من البداية الجهاز يفرض علي القيود هذه كانت البداية فقط و عندما شبكته و حدث نفسه الجهاز اكتشفت أنه لا يوجد طريقة لنقل الصور و الأفلام من و الى جهاز الكمبيوتر الا فقط عن طريق الأيتونز! و هلم و جر و هذا هو الحال مع الأيفون أيضا، الجيلبريك يكسر الحماية الأساسية و يسمح بتثبين برامج و ألعاب من الكمبيوتر عن طريق الكيبل أو عن طريق الشبكة الداخلية بالمنزل مثلا! بينما بالوضع الإفتراضي لا يستطيع الشخص تنزيل أي لعبة أو برنامج الا فقط عن طريق المتجر الخاص بشركة أبل...

لا أريد الإطالة أكثر و لكن كل القيود السايقة جعلتني أكره الأيباد و جاء بعدها الأيفون 5 ليزيد من كرهي له فالأيفون 5 مواصفاته عادية و ليست بمتطورة أبدا مقارنة بالجالكسي اس3 أو حتى ال اس2! و مع هذا فترى العالم في قمة السعادة و كأنه هاتف من المستقبل...

لا أنكر أبدا و أغلق فمي عندما أتحدث عن جودة المصنعية، عندي أيباد و ما شاء الله الله أكبر جودة مصنعية بشكل خراااافي! و أيضا لا أنكر أنه مع كرهي الشديد لنظام الIOS لكنه نظام متين لا يحدث أي تعليق أو بطء بالجهاز منه أبدا هذه النقاط أشهد لها لأبل مع كرهي لها.


هل فهم أحد سبب كتابتي للمقالة؟ أو فهم شيء عن توجهي التكنولوجي :D

حسنا سأقولها بطريقة مبسطة : ان أردت أن أنصح أي شخص بأي موبايل سأنصحه بأي جهاز يعمل بنظام الأندرويد و لن أنصحه بالأيفون أبدا (من ناحية نظام التشغيل) و لكني بنفس الوقت لن أستطيع وصف جهاز ممتاز جدا كمصنعية ليكون أفضل من الأيفون...بمعنى أخر أنا شخصيا أجد ان المعادلة غير مكتملة للأسف:

نظام تشغيل مرن -------> لا يوجد جهاز بمصنيعة عالية
جهاز بمصنعية عالية----> نظام تشغيل سيء

تجربتي مع السامسونج ليست بسيئة أنا أمتلك اس 2 و أنا من الأشخاص الذين لا يهتمون بتغيير جهازهم كل فترة قريبة بل أستقر على جهاز واحد لمدة عام أو أكثر و من ثم أشتري جهاز أخر جديد...خلال السنة الماضية و مع تجربتي مع الإس 2 للأسف مصنعيته ليست بجودة عالية، أعنقد سبب هذا هو كثرة القطع البلاستيكية الموجودة فيه أو ممكن تقليص بعض القطع الداخلية لتصغير الحجم...حتى التتش فيه أحس أنه مختلف عن النوكيا مثلا لا أعلم ما سبب هذه الملاحظات و لكن باعتباري شخص تقني مهتم و متابع للتقنية قد أكون شديد الملاحظة لهذه الأمور، زوجتي تمتلك الجالكسي نوت و للأسف فهي مستخدم عادي غالبا ما تعاني من تعليق الجهاز و استعمالها محدود للبرامج و الكاميرا فقط...و في الأونة الأخيرة ظهرت مشاكل في الوايرلس أستطيع أن أجزم أنها ليست مشكلة سوفت وير لأني حاولت بكل الطرق و لكن لا جدوى الجهاز يفصل عن الشبكة أحيانا لوحده!

هذه الأخطاء الحاصلة من سامسونج ستجعلني أعيد التفكير مرة أخرى في منتجات سامسونج و أنا أعلم علم اليقين و متابع لإبداعات شركة سوني بالموبايلات و لكن للأسف يلزم شركة سوني و اتش تي سي و غيرها من الشركات الكثير لكي تصل الى التكنولوجيا التي تطورها سامسونج و أحب أن أؤكد على متانة أجهزة ال اتش تي سي و لكن يعيبها أن الشركة نفسها مهددة بالإفلاس لتحقيقها خسائر فادحة بالإضافة الى عدم وجود يقة بين المستخدمين و الشركة نفسها فهي تعاني من مشاكل مالية و خسائر بالمبيعات و قلة تطوير في مجال التكنولوجيا .

 الأن بعد كل ما قلت  لنقل أني أعيش على أمل ظهور جهاز نوكيا يعمل بنظام الأندرويد فصناعة نوكيا جبارة متقنة و تضاهي صناعة الأيفون (ان لم تكن أفضل منه) و لكن يعيبها الإصرار على نظام السيمبيان ...أما بالنسبة للويندوز فون فللأسف ليس منتشر بكثرة و بالتالي البرامج و الألعاب ليست منتشرة أيضا لهذا لا أعتقد أني سأحول للويندوز بأي فترة قريبة...

الخميس، 20 سبتمبر 2012

عندما تبدع رسمة صغيرة بسرد قصة مجتمع بأكمله!




للوهلة الأولى من النظر الى هذا الكاريكاتير تحليلكم بالتأكيد سيكون صحيح بأن منظر الولد محزن للغاية و بنفس الوقت يوجد طبقية رهيبة بالمجتمع....هذا تحليل  صحيح و لكني شخصيا فهمتها و ربطت بين انو كل شخص عائد الى منزله و يوجد شخص ينتظره (زوجة/حبيبة/صديقة) 
و الولد لا يوجد أحد ينتظره ...و يوجد لوحة اعلانية على زاوية الصورة باليسار لأسرة سعيدة...

من جهة أخرى، كل سيارة يعبر راكبها عن حياته فالغني بدو يطلع "يطش" 
و الموظف بدو يعيش (أكل=الشيء الأساسي بالحياة)
و السيارة القديمة بها شخص ضاق به الزمن فلا يستطيع حتى الحصول على لقمة العيش و يفضل الإنتحار.

و بالنهاية نجد الطفل الذي ليس لديه حتى الرغبة بالحياة فهو لا يحاول حتى بيع العلكة جالس بحزن لا يستطيع رفع نطره عن الأرض حتى لا يرى صورة الأسرة السعيدة الموجودة بالإعلان!

حمزة حجاج أبدعت! استطعت بكل جدارة أن تجعلني أسرح بخيالي و أصفن و أحلل الصورة لمدة لا تقل عن 10 دقائق...استطعت بكل جدارة و ابداع أن تضع هموم و أحوال أي مجتمع برسم بسيط لم يحتوي على سلسلة من الصور بل صورة واحدة فقط، و الأن لا يسعني الا أن أرفع قبعتي احتراما لعبقريتك....الله يعطيك العافية و الى الأمام!

الاثنين، 20 أغسطس 2012

شركات سيئة تعمل على ادارة صفحات الشركات على الفيس بوك


لا أعلم ما سبب لجوء بعض الشركات على تعيين و توكيل مهمة ادارة صفحتها على الفيس بوك لشركات أخرى يفترض أنهامختصة بهذا الموضوع...من تجربتي على الفيس بوك احتككت بشركات سيئة جدا جدا و كل ما تفعله هو أنها فقط تسيء الى سمعة الشركة التي تقوم بادارة صفحتها و هذا شيء متوقع فالموظف الي يعمل على نشر البوستات لا يوجد لديه ولاء للشركة التي ينشرالبوستات فيها فشيء طبيعي بل و بديهي أنه يكون مش سائل أبدا!

خلال تعاملي على الفيس بوك احتككت بأكثر من شركة في أكثر من صفحة فهنالك الشركات التي يكون هدفها زيادة عدد معجبين الصفحة عن طريق عمل مسابقة تافهة الهدف منها جمع اللايكات أو الأصوات مع أن هذه أفشل طريقة في عالم الشبكات الإجتماعية لسبب بسيط هو أن المعجبين سيكون غير مهتمين بالصفحة أو بنشاط الشركة بل جاؤو فقط للمشاركة بالمسابقة و الفوز بشيء و لن يعودو للمشاركة بالصفحة فور انتهاء المسابقة...تاهيك عن عدد الحسابات الوهمية التي ستقوم بعمل اعجاب على الصفحة و لن تعود أبدا أبدا
شركات استعملت هذه الطريقة مثل:

عدد المعجبين الحاليين 30 ألف و لكن عدد من يتفاعلون مع الصفحة لا يزيد عن 1% فقط!
هذا على سبيل المثال لا الحصر...

هذا الحال يتكرر مع أي شركة تكون أوكلت مهام ادارة صفحتها على الفيس بوك لشركة مختصة و طبعا من أهم بنود اتفاقهم أن الشركة المختصة ستعمل على زيادة عدد المعجبين بالصقحة! و لكنها لم تحدد أن المعجبين هم فعلا مهتمون بالشركة و ليسو فقط عملو لايك فقط للإشتراك بالمسابقة و ليسو مجرد أرقام فقط.

المشكلة أن بعض الشركات ليست على درجة عالية من الوعي أو الخبرة (كما ذكرت ببداية تدوينتي ولاء الموظف) أخر ما حدث معي هو ما كان في صفحة غراس و غراس هو مشروع وطني توعوي بكثير من الأمور بالكويت و أنا شخصيا متابع أخبارهم من فترة طويلة و مهتم بحملاتهم بشكل كبير الله يعطيهم العافية المشروع يحاول اصلاح سلوك المجتمع بشكل عام و هذا شيء لا يقدر بثمن.

سبب كتابتي لهذه التدوينة هو موقف حدث لي مع الأدمن و بصراحة استغربت من ردة فعله التي أقل ما توصف بأنها صبيانية! ففي يوم من الأيام نشرو خبر معين و قام الأدمن بوضع هاش تاغ# و كما هو معلوم الهاش تاغ مفيدة في موقع تويتر و انستغرام و بعض الشبكات الإجتماعية الأخرى لأن الهاش تاغ هي بمثابة فتح موضوع خاص بهذه الكلمة و الشبكة الإجتماعية التي تستعمل الهاش تاغ تقوم بعمل رابط خاص لأي كلمة تأتي بعد الهاش تاغ  فعند كتابة أي كلمة بعد اشارة الهاش تاغ فورا تتحول الى رابط و بمجرد الضغط عليها تستطيع قراءة أي شيء كتب بنفس الهاش تاغ لكن الهاش تاغ بالفيس بوك لا تعني إأي شيء و من الغباء استعمالها بالأساس فهي لن تفيد بأي شيء.

سألت الأدمن ما سبب استخدامه للهاش تاغ و بأنها غير مفيدة فتفاحئت بأنه شطب ردي كله! استغربت و لكني خفت أن أكون أصلا لم أكتب الكومنت أو أنني كتبتها و لم أنشرها بالخطأ لذلك وضعت كومنت أخرى أستفسر فيها عن سبب شطب الكومت السابقة و تفاجئت بأن الأدمن أيضا شطبها ....اذا الموضوع أصبح شخصي و أنا بصراحة أحسست بالإهانة فقررت ارسال رسالة الى الشركة و لكن بكل الأحوال أعتقد أن الأدمن سيحذف رسالتي و لن يوصلها الى الشخص المطلوب لذلك قررت أن أكتب تدوينة عن الموضوع و لن يستطيع الأدمن حذف تدوينتي !  لتبقى هذه التدوينة وصمة عار على كل شركة تحوي موظفين بهذه الدرجة من السوء!

كلمة أخيرة اوجهها للأدمن: اتقى الله في عملك أنت مؤتمن على هذه الصفحة فلا تربي أحقاد و اعلم أنه لا يوجد الكثير من مستخدمي الفيس بوم يعلمون أن هذه الصفحة أو تلك تدار من قبل شركة أخرى أرجوك لا توسخ سمعة الشركات بتصرفاتك الصبيانية و اذا كنت شخص تفهم كل ما تقرأ بسوء نية أرجوك أن تتنحى عن وظيفتك و أن تبحث عن وظيفة أخرى فادارة صفحة في شبكة اجتماعية ليست مناسبة لك.

الثلاثاء، 10 يوليو 2012

مسلسل عمر....قيد جديد من المحرمات كسر


الممثل يلتصق بالشخصية التي يتقمصها و سيتذكره الناس بهذه الشخصية!

 اذا حكيت "عقيد" من هو  أول شخص سيخطر في بالكم؟؟؟

الممثل الذي مثل دور عمر أو أبو بكر - رضي الله عنهم - سيمثل أدوار أخرى غير شريفة في مسلسلات أخرى! و سيصور مشاهد عشق و غرام و قد يصل الموضوع الى مشاهد جنسية أيضا!

لا نريد أن ترتبط هذه الشخصيات الطاهرة بشخص يقوم بأوار مثل هذه.

و بشكل عام هذا المسلسل هو نتيجة لتجربة جس نبض ألقتها ايران و دبلجها العرب و عرضتها و تابعها الناس بشغف (انا أتكلم عن مسلسل يوسف)
جابولنا واحد أبيض و حطولو شوية مكياج و أحمر خدود و قالك انو هدا سيدنا يوسف عليه السلام - حشاه -

تبا لهم على عمل مسلسل يوسف! و تبا للقنوات التي عرضته! و تبا لكل من شارك بهذا العمل! و بالنهاية تبا بكل شخص تابعه و حضره! افتح القرأن و اقرأ سورة يوسف و سترى التسلسل الفعلي و الحقيقي للتفاصيل! أو امسك قصة من قصص الأطفال و اقرئها! لست بحاجة الى مشاهدة ممثل !

أعتذر عن أسلوبي في الكتابة و في توجيه الشتائم ربما الجهل غزا عقولنا و صرنا نتقبل أي شيء يعرض على التلفاز...على كل حال انا شخصيا و زوجتي لن نحضر مسلسل عمر و  أتمنى من كل شخص قرأ تدوينتي أن لا يشاهده...أرجوط لا تنظر لغيرك لن ننهض الا اذا أصلحنا من أنفسنا بشكل منفصل كل شخص يبدأ ببيته و يصلح نفسه و لا يهتم للأخرين و يهتم بتربية ابنه و ابنته لنخلق جيلا جديدا واعيا!

مع كل ما ذكرته و مع معرفة جميع البشر بالصح و الخطأ مع ذلك و مع كل المعارضة له فسينجح نجاحا باهرا جدا و سيتابعه معظم المسلمين سيتابعونه و عند نهاية كل حلقة ستظهر الشتائم على صفحات الفيسبوك علي هذا العمل!

الجمعة، 22 يونيو 2012

الزواج هو طلاق من حياتك الشخصية

نعم الزواج هو قيد جديد يفرض على حريتك...أنا لا أنكر أن الزواج مفيد و صحي أو أنه استقرار نفسي و عاطفي....و أنا لست بصدد التطرق الى الدين و الإسلام و الأهمية الدينية لتحصين النفس....و لكني سأقولها بصوت عالي:الزواج له سيئات !!!

أولها و أبرزها الأولاد! نعم هم أعظم نعمة منها الله علينا و هم أملنا في المستقبل ...الخ و لكن من أهم و أبرز مساوئ الأولاد هي الحد من حريتك الشخصية، لا مزيد من ممارسة هوايتك المفضلة دائما يجب أن تضحي من وقتك لسعادة ابنك مهما كانت نفسيك و المشاعر التي تمر فيها يجب عليك أن ترمي أحاسيسك من الشباك لكي ترضي الملائكة الصغار.

لحد الأن لا أستطيع وصف شعوري عندما حضنت ابني في المستشفى لأول مرة و أذنت في أذنيه الصغيرتين و لكني بنفس الوقت لم أتوقع أبدا أن قدومه على الدنيا الكبيرة سيكون نهاية لكل شيء شخصي صغير  في حياتي....لم أعتقد يوما أن هذا الطفل الصغير سييقظ الوحش الكبير الذي في داخلي و يحول شخصيتي بهذا الشكل الدرامي و أنا لا أبالغ في كلامي فأنا لا أذكر أبدا أنه مرت علي موجة غضب عارم كما حصل معي اليوم فبعد أسبوع شاق مقرف بالعمل لم أستطيع الجلوس بسلام و ممارسة هوايتي التي شبه اختفت مع الزواج و تلاشت بقاياها و ظلالها منذ قدوم ابني فأصبحت أقتنص الفرص المناسبة لكي أتنفس فيها و أفعل ما أحب...يا من نقرأ كلماتي ان لم يرزقك الله بأي ولد حتى لحظة قرائتك لمقالتي فلن تفهم كلماتي هذه بل و ستصفني بأبشع الكلمات الغير انسانية و تجردني من الانسانية و سوف تتساءل بشكل جدي عما اذا كان كاتب هذه السطور انسان سوي بعقل راشد بالغ يفهم هذه الحياة....عزيزي كلامي موجه لكل أب و كل أم كان يتمتع بحرية شخصية بقدر تكفيه لكي يشعر بالرضا النفسي و بأنه يأخذ و يعطي في هذه الحياة.

أنا اليوم طرقت باب البيت و خرجت لكي اجلس في المقهي اشرب الشيشة و انا لا اعلم لماذا كتبت هذه الكلمات فبعد قليل سأعود للبيت و كأن شيء لم يكن و لكن كلي أمل و أتضرع لربي أن لا يكون ابني عاق في المستقبل لا سمح الله أرجو من الله أن لا تكون تضحيتي هباءا منثورا....كمية المشاعر التي تختلجني كبيرة و متضاربة فأنا من جهة لازلت متضايق و لكني متأكد أنني سأضع هذا الشعور في زاوية النسيان في عقلي و أقفل على هذه الذاكرة على أمل أن تختفي بكبري و كبر ابني.

الثلاثاء، 29 مايو 2012

دعايات غسالات


في دعايات بيحطوها على القنوات المصرية...

بتكون الدعاية عبارة عن أشخاص واقفين بيتفرجو على عرض لغسالة جديدة...بيكون شخص (صيني أو كوري) واقف على بعد منها بيكبس على الريموت فما بتشتغل الغسالة بعد عدة محاولات بينتبه انو لازم يقرب خطوة عشان يشتغل الريموت...

بعد هذا المشهد الطريف بيطلع صوت مذيع يصرخ (ايه الرخامة ديه...الغسالة تعملت عشان تغسل و تعيش مش مهم الي فيها المهم انها تعيش...اشتريو غسالات .....) و يذكر اسم غسالتهم...

للأسف لم أستطع أن أجد أي دعاية لهم على يوتيوب لكي أنشرها هنا...

و يوجد دعاية أخري يكون نفس المشهد كوريين و صينيين فرحين حول الثلاجة التي يتعلق فيها مجموعة كبيرة من الإضاءة الملونة و كأنها قاعة أفراح و ليست غسالة و يكون لونها مزركش....

و مثل الدعاية السابقة يأتي المذيع ليصرخ (ايه ده ايه ده الغسالة مش بشكلها الغسالة تعملت عشان تغسيل و تعيش اشترو غسالات...) و يذكر اسم  غسالتهم .

هنا لي وقفتين 
الأولى:
وقفة احترام للإبداع في فكرة اخراج الدعاية و محاولة توجيه المستهلك الى ثلاجاتهم التي و ان كانت تفتقد الى الكثير من ميزات الغسالات الموجودة حاليا لكنها (تغسيل و تعيش)... و هنا يركز على أفضل ما يملك بطريقة ذكية فبالنهاية الغسالة فعلا تم صنعها لكي تعمر لفترة زمنية طويلة...

----> شخصيا أنا لا أتفق مع هذا المنطق الزمن تغير و يجب على الإنسان أن يواكب التطور الموبايل وظيفته الأساسية الكلام و لكنه الأن أصبح به كاميرا بدقة عالية و شاشات كبيرة و تجربة انترنت رائعة...الخ

الثانية:
وقفة احترام لكل شركة رائدة في تطوير الإلكترونيات و لن أذكر اسم أي شركة (لكي لا تكون دعاية) لكني سأكتفي بالتلميح و توجيه فكرى الى قارة أسيا فهناك تقبع احدى كبرى الشركات الرائدة في هذا المجال و أعتقد أن الإعلان قصدهم بشكل مباشر :)


الأربعاء، 16 مايو 2012

احتكار حتى النخاع...

أنا كنت أعشق جوجل و أحترمها و لكن مع الفترة الأخيرة توقفت لوهلة و نظرت على نشاطاتي على الإنترنت فاكتشفت أن:
- جيميل من جوجل
- يوتيوب موقع مملوك لجوجل
- بلوجر موقع مملوك لجوجل
- أدسنس + أدورد لجوجل
- شبكة اجتماعية —أيضا جوجل
- معالج لملفات اكسل و ورد أيضا جوجل
- نظام تشغيل لهواتف جوجل!
…..الخ
اذكرلي موقع عالمي مميز في نشاط معين لا تمتلكه جوجل أو لم تحاول شرائه!!!
الا ترى معي كمية الإحتكار المفروضة من جوجل في عالم الإنترنت؟
هذا الإحتكار ينبأ بمستقبل مظلم جدا تسيطر عليه جوجل و تستطيع عمل أي شيء و لا يوجد أي شيء يوفقها!
قبل فترة أقرت الحكومة الفرنسية قانون (للوهلة الأولى) قد تعتبره تافه و لكنه جدا حكيم! قررت منع استخدام كلمة (فيسبوك على التلفاز) من قبل أي مذيع أو شركة…هل تعلم لماذا؟
لأننا نزيد من شهرة فيسبوك و نقضى على المنافسة…يوجد الكثير من الشبكات الإجتماعية ممكن أن تكون أفضل من فيسبوك
لست ناكرا للجميل، لكني يكفي يا جوجل أعطي فرصة لغيرك!


أجمل مافي الموضوع أنني أكتب هذا التدوينة من خلال موقع تم شرائه من جوجل!